| المجموعه الشمسيه | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:07 am | |
| المجموعة الشمسية Solarsystem
تتكون المجموعة الشمسية من الشمس ( النجم الوحيد في مجموعتنا الشمسية) ويدور حولها 9 كواكب واكثر من 100 قمر وعدد لا حصر له من الاجسام الصغيرة كالنيازك والمذنبات وتوجد جميعها في الوسط بين الكواكب
يتبع | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:08 am | |
| الجزء الاول من المجموعة الشمسية
[size=21][size=25]رحلـــــــــه الى الشمـــــــــــ ــــــــس [/size]
[/size] [size=25][/size] [size=25]صورة الشمس بالأشعة فوق البنفسجية
لا يمكن رؤية معظم معالم الشمس بالنظر إليها بالوسائل البصرية البسيطة، ولذلك يلجأ العلماء لتصوير الشمس بالأشعة السينية أو بالأشعة فوق البنفسجية كما في هذه الصورة. التقطت هذه الصورة من قبل المركبة سوهو المختصة بدراسة الشمس في عام 1997، ويظهر فيها بروز شمسي عملاق في الأعلى والأيمن. أما المناطق البيضاء فهي تصدر الأشعة فوق البنفسجية بكثافة عالية وتمثل كلفاً شمسية [/size]
[size=21][/size] [size=21][/size]
[size=21]الكلف الشمسية على قرص الشمس تظهر هذه الصورة البصرية لقرص الشمس التي التقطت بتاريخ 2/3/2006 وجود العديد من الكلف الشمسية. تظهر الكلف الشمسية بشكل بقع قاتمة في الفوتوسفير الشمسي نظراً لأن درجة حرارتها أقل من درجة حرارة الفوتوسفير حولها. إن الكلفة المشاهدة في مركز الشمس هي أكبر حجماً من كوكب المشتري. وإذا دققت النظر في قرص الشمس فسوف تشاهد نماذج الحبيبات الفائقة التي يصل قطرها إلى 30,000 كم.
[/size] [size=21][/size]
[size=21]قرص الشمس الصافي على عكس الصورة السابقة فإن الشمس تشاهد في هذه الصورة التي التقطت بتاريخ 10/2/2006 خالية تماماً من أي كلفة شمسية، ويتوافق ذلك مع انخفاض فعالية النشاط الشمسي إلى الحضيض. من النادر جداً أن تشاهد الشمس خالية بشكل تام من الكلف الشمسية، ويحدث ذلك عادة في بداية دورة الكلف الشمسية التي تمتد لفترة تقارب 11 عاماً ويتزايد فيها عدد الكلف الشمسية مع تزايد فعالية الشمس حتى نهاية الدورة.
[/size] [size=21][/size] [size=21][/size] | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:09 am | |
| [size=21]عبور عطارد أمام الشمس تم التقاط هذه الصورة النادرة خلال عبور كوكب عطارد أمام الشمس بتاريخ 7/5/2003، حيث يظهر قرص عطارد أثناء تقدمه أمام قرص الشمس لدى كشف عدسة الكاميرا عدة مرات بفواصل زمنية ثابتة خلال حادثة العبور. تظهر مجموعة من الكلف الشمسية في مركز قرص الشمس وفي الزاوية السفلية اليمنى منه، كما تظهر المناطق الساطعة المحيطة بهذه الكلف الشمسية واضحة للغاية.
[/size] [size=21][/size] [size=21]كلفة شمسية تحت المجهر هذه صورة قريبة جداً لكلفة شمسية حيث تظهر تفاصيلها بوضوح كبير. ولكن المظهر الملفت للنظر أكثر هو الحبيبات الصغيرة المحيطة بها. يتراوح قطر الكلفة الشمسية عادة بين 2,500 و50,000 كم، وهي تتبدل باستمرار حيث يمكن أن تبقى موجودة لفترة تمتد من ساعة واحدة وحتى عدة أشهر. تبلغ درجة حرارة المركز القاتم للكلفة الشمسية حوالي 4500 درجة كلفن مقارنة بـ 5800 كلفن في المناطق الساطعة المحيطة بها.
[/size] [size=21][/size] [size=21][/size]
[size=21]الأرض في كلفة شمسية! طبعاً هذه الصورة مركبة وليست حقيقية، حيث تم فيها تطبيق صورة الكرة الأرضية بداخل صورة لكلفة شمسية لإظهار الحجم الهائل للكلف الشمسية. وللمقارنة فإن قطر الأرض يبلغ حوالي 13,000 كيلومتراً، أما قطر الكلفة الشمسية فهو قد يصل إلى 50,000 كيلومتراً. والكلف الشمسية من حيث المنشأ هي مناطق تتركز فيها خطوط الحقل المغناطيسي مانعة التيارات الحارة من الوصول إلى السطح.
[/size] [size=21][/size]
[size=21]الحبيبات الشمسية عن قرب وكأننا نقف على سطح الشمس (ليس للشمس سطح صلب!). تشاهد التيارات الحارة وهي تصعد بعنف من الأسفل نحو سطح الشمس بتأثير حرارتها، فهي بذلك تشبه الفقاعات التي تتصاعد عند غليان الماء. يبلغ قطر كل واحدة من هذه الحبيبات حوالي 1000-1500 كم، وتكون حوافها القاتمة أبرد بحوالي ­­100 درجة فقط من مركزها الناصع. وتدوم الواحدة منها لمدة 15 دقيقة فقط قبل أن تتلاشى.
[/size] [size=21][/size] [size=21][/size] | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:09 am | |
| [size=21]حلقات الهالة الشمسية تصطف الجزيئات المتوهجة المتناثرة في الهالة الشمسية على طول خطوط الحقل المغناطيسي الذي يعبر الهالة الشمسية. وحين يكون الحقل المغناطيسي شديداً فإن هذه الجزيئات تظهر مرئية بشكل قوس ممتدة فوق سطح الشمس كما يظهر في هذه الصورة. عادة ما تشاهد الكلف الشمسية في نقاط تقاطع الأقواس مع الفوتوسفير الشمسي. تبقى هذه الأقواس معلقة في مكانها إلى أن تتغير خطوط الحقل المغناطيسي.
[/size] [size=21][/size]
[size=21]البروزات الشمسية العملاقة تظهر البروزات الشمسية بشكل ألسنة عملاقة من اللهب تمتد من سطح الشمس ضمن الهالة الشمسية لمسافة قد تصل إلى مئات آلاف الكيلومترات، وهي قد تبقى معلقة في الهالة الشمسية لفترة 2- 3 أشهر. تتألف البروزات الشمسية من جزيئات غازية كثيفة تنشأ في الكروموسفير وتكون أبرد من السطح حيث تبقى معلقة في الغلاف الجوي الشمسي لفترات طويلة ضمن الحقل المغناطيسي للشمس.
[/size] [size=21][/size] [size=21][/size]
[size=21]الهالة الشمسية خلال الكسوف التام لا يمكن مشاهدة الهالة الشمسية إلا خلال الكسوف التام. تمتد الهالة الشمسية في جميع الاتجاهات لمسافة كبيرة حول الشمس. وهي تتألف من مواد غازية مختلفة تتسخن بشدة بفعل الحرارة الصادرة عن الفوتوسفير إلى درجات حرارة مرتفعة جداً تصل إلى مليون درجة كلفن. وتكون الهالة متوهجة بشدة إلا في بعض المناطق التي تشكل فجوات الهالة الشمسية. التقطت هذه الصورة في كسوف 29 آذار 2006.
[/size] [size=21][/size]
[size=21]الكروموسفير خلال الكسوف التام الكروموسفير هو طبقة غازية رقيقة جداً وشفافة تقع فوق الفوتوسفير، وهي لا تشاهد عادة إلا عند الكسوف الشمسي التام حيث تظهر بلون أحمر شفاف نتيجة احتوائها على الهيدروجين. تبلغ سماكة هذه الطبقة حوالي 12,000 كم، ولكنها لا تكون مستمرة حول كامل الشمس نظراً لوجود الكثير من الاضطرابات فيها، مما يؤدي إلى ظهور الأشواك الشمسية والبروزات الشمسية التي يشاهد العديد منها في هذه الصورة.
[/size] [size=21][/size] | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:11 am | |
| [size=21]الخاتم الماسي يعتبر الخاتم الماسي من أكثر لحظات مراقبة الكسوف الشمسي التام إثارة. يتقدم القمر ببطء أمام قرص الشمس. وقبل أن تحدث التغطية الكاملة لقرص الشمس قد يحدث وأن يكون هناك واد عميق في حافة القمر، فتحجب حافة القمر قرص الشمس كاملاً ولكن القليل من الضياء ينفذ إلينا عبر هذا الوادي مؤدياً إلى هذا المظهر الشبيه بخاتم الماس. التقطت هذه الصورة في كسوف 29 آذار 2006.
[/size] [size=21][/size]
[size=21]كسوف الشمس الحلقي يحدث كسوف الشمس الحلقي حين يعبر القمر بين الأرض والشمس حين يكون أبعد ما يمكن عن الأرض في مداره. وفي هذه الحالة يبدو قرص القمر صغيراً بسبب بعده عنا دون أن يتمكن من تغطية قرص الشمس بشكل كامل كما في الكسوف التام. وبالطبع لا يمكن مشاهدة الهالة الشمسية أو الكروموسفير في الكسوف الحلقي. التقطت هذه الصورة في كسوف الشمس الحلقي بتاريخ 3/10/2005.
[/size] __________________
| |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:11 am | |
| | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:13 am | |
| ويكون عبور شهر أيار عندما يكون الكوكب في الأوج البعيد عن الشمس أما عبور شهر تشرين الثاني فيكون الكوكب في الحضيض أي قريب من الشمس ( وهي الحالة الأكثر حدوثاً إذ تحدث بنسبة 3:7 ) ولكن ما يميز العبور أمام الشمس في شهر أيار أنه أطول إذ يستمر الكوكب في السير أمام قرص الشمس لمدة تسع ساعات، يمكن خلالها مراقبة الكوكب يتحرك أمام قرص الشمس كبقعة داكنة وهو يدور من الغرب إلى الشرق في مداره. يستغرق الكوكب عطارد 88 يوماً أرضياً ليدور حول الشمس دورة واحدة (0.24 سنة أرضية). أما دورته اليومية حول محوره فإن لها تاريخ قبل إرسال المجس مارينز –10 لهذا الكوكب . حيث كانت أول دراسة للكوكب باستخدام المقراب من قبل ويليام هيرتشل في القرن الثامن عشر. ثم قام العالم شيباريللي Schiaparelli بوضع أول خارطة له من الدراسة بين عام 1881 إلى عام 1889، حيث رصد بقع داكنة على سطحه واستمر في رؤية هذه البقع ورصد حركتها ، وقد عزى سبب رؤية نفس التضاريس إلى أن الكوكب يدير نفس الوجه للأرض وهو في الحضيض فوجد أن دورة الكوكب حول نفسه مساوية لدورته حول الشمس Synchronous rotate حيث أنه يدير للشمس نفس الوجه دائماً وللأرض نفس الوجه دائماً. وهو يستغرق في دورته حول الشمس زمن مقداره 88 يوم أرضي وبذلك يكون له وجه دائماً نهاراً مقابل الشمس والنصف الآخر ليلاً في الجهة المقابلة للشمس. و بقي الحال كذلك حتى عام 1962 حين قام العالم هاورد و زملائه في متيشغان بدراسة الأشعة الحمراء المنعكسة عن الجانب المظلم المقابل للأرض و وجد أنه ادفأ من أن يكون في ليل دائم و عليه فإن الكوكب لابد وأن يدور حول الشمس بحيث تسقط الشمس على جميع أوجهه بالترتيب ليل ونهار.
وفي العام 1965 كان التأكيد القاطع على عدم تساوي اليوم و السنة على الكوكب بعد أن قام العالمان بيتنجلPettengil l و دايس Dyce في بورتوريكو باستخدام المقراب الراديوي لدراسة عطارد. حيث تم إرسال موجات ذات تردد معلوم إلى الكوكب و اصطدمت به و ارتدت عن سطحه باتجاه المصدر أي الأرض واستقبلت بواسطة التلسكوب الراديوي نفسه فاعتبر مستقبلا للموجات بعد عشر دقائق من كونه مرسلاً لها. وعند دراسة الموجات المرتدة وجد أن الكوكب يدور حول نفسه وليس ثابتاً مقابلاً للشمس بوجه واحد كما كان يعتقد. فاذا افترضنا أن الكوكب ثابت ويواجه الشمس بوجه واحد دائماً سيكون طول الموجة المرتدة مساوية لطول الموجة المنبعثة من الأرض . أما إذا كان الكوكب يتحرك و يغير اتجاه نحو الشمس في تعاقب فان الأمواج المرتدة نحو الأرض ستختلف حسب الجزء المرتدة عنه اعتمادا على ظاهرة دوبلر . فالموجة المرتدة عن الجزء الذي يتحرك مقتربا باتجاه الأرض يكون ترددها عالي (طول الموجة اقل ) و يكون الأنزياح نحو الأزرق أم الجزء الذي يتحرك مبتعدا عن الأرض فإن تردد الموجة المرتدة عنه سيكون منخفض (طول الموجة اكبر) و يعتبر انزياح نحو الأحمر. وكانت النتائج لدراسة الأمواج المرتدة فعلا عن الكوكب مطابقة للتوقع الأخير . وبتطبيق العلاقات الرياضية على هذه النتائج كانت مدة دوران الكوكب حول نفسه تساوي58.7 يوماً و هو دوران بطيء جداً ،فإذا عطارد يدور حول محوره كاملاً أمام الشمس ويحدث عليه تعاقب الليل و النهار . ويدور حول محوره مثل الأرض من الغرب إلى الشرق، فتشرق الشمس على أرض عطارد من الشرق ثم تغرب من الغرب. لقد انتبه العالم الإيطالي جوسيب كولمبوGuiseppe Colombo إلى أن هذه الدورة اليومية للكوكب حول محوره في 59 يوم تعادل تقريباً ثلثي دورته السنوية حول الشمس في 88 يوم أي عندما يدور الكوكب حول نفسه ثلاث دورات كاملة يكون قد دار حول الشمس دورتين كاملتين ببساطة كل ثلاث أيام عطاردية تعادل سنتين عطارديتين و بهذا يكون التناغم في دورة عطارد السنوية إلى اليومية بنسبة 3:2 . وهناك حركة ثالثة غريبة لهذا الكوكب و هي اليوم الشمسي ويمثل الزمن منذ شروق الشمس إلى شروقها ثانية على نفس الموقع من الكوكب وهي تعادل سنتين من سنوات عطارد أو 176 يوم أرضي. وعزا العلماء سبب هذا التناغم إلى؛ مدار الكوكب الإهليلجي العالي الشذوذية المركزية e= 0.21 وبالتالي يغيّر من سرعته في مداره. وأيضاً إلى بطئ دورة الكوكب حول نفسه بفعل قوة جذب الشمس القوية وأيضاً لعدم وجود أي أقمار تابعة له ساعد على هذا البطء.
| |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| |
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:12 am | |
| الكتلة الكثافة والتركيب: من أحد النواتج الهامة للمركبة مارينر-10 هو حساب كتلة الكوكب عطارد إذ تعذر حسابها من الأرض لصغر حجمه إذ يبلغ قطره 4879 كلم و كذلك لعدم وجود أقمار تابعة. ولكن مارينر-10 استطاعت حساب كتلته و كانت تساوي 3.302 ×10 23 كغم وهي كتلة كبيرة بالنسبة إلى حجمه الصغير(0.06 من كتلة الأرض). وبالتالي هو كوكب ثقيل جدا (حيث انه أكبر من القمر بقليل لكن له أربع أضعاف وزنه). لا شك و أن كثافة الكوكب الكبيرة تصل إلى 5.43 غم/ سم3 (قريبة جدا من كثافة الأرض) تدل على وجود نسبة كبيرة من الحديد في نواته بل تشكل الجزء الأكبر من تركيبه . وتم التوقع بان تكون النواة الحديدية تشكل 3600 كلم من قطر الكوكب (أي ما يعادل 80% من نواته ) تقريباً3/4 الحجم. وهذه النواة الحديدية محاطة بطبقة رقيقة من الصخور تصل إلى 600كلم في سمكها. ولعل هذا سبب تسمية الكوكب عطارد بالكوكب الحديدي. ويعتقد بعض الفلكين أن قشرته الصخرية كانت أكبر لكن بفعل اصطدام قد حدث أثناء دورة حياة هذا الكوكب -الحافل بالأحداث- أطاح بجزء كبير من قشرته وبقي منه نواة حديدية محاطة بقشرية من الصخور الرقيقة. وليس هذا فحسب، بل لعل هذا ما يفسر مدار الكوكب الشاذ المائل 7 ْعن خط دائرة البروج. وحتى يُحدث هذا الاصطدام هذه النتيجة يجب أن يكون الجرم الذي قام بالاصطدام ذا كتلة تعادل0.2 من كتلة الكوكب و سرعة تصادم تعادل 20 كلم/ث. ويعتقد العلماء أن عطارد كوكب ميت من الناحية الجيولوجية منذ أكثر من أربعة بليون سنة مثل القمر تماماً. الحقل المغناطيسي : من النتائج المفاجئة لدراسات نتائج المركبة مارينر-10 اكتشاف إشارات إيجابية لمجسات الحقل المغناطيسي المحمولة على المركبة. فقد كانت المركبة تحمل أجهزة للكشف عن أي أثر للحقل المغناطيسي للكوكب و كم كان هذا الناتج مدهشاً. فمن المعتقد أن الكوكب و لصغر حجمه قد تجمد بسرعة و بردت نواه الحديدية وتصلبت منذ زمن بعيد و لا تستطيع أن تعمل عمل دينامو وتكون مصدر هذه القوة المغناطيسية التي تعادل 1/100من قوة مجال الأرض المغناطيسي. ومن العلم أن الكوكب يحتاج إلى نواة منصهرة و سرعة دوران كافية لإحداث حقل مغناطيسي. وجد أن لكوكب عطارد حقل مغناطيسي مشابه للمجال المغناطيسي الأرضي أي أن البوصلة على سطحه تنحرف إبرتها نحو القطب الشمالي الجغرافي و أن هذا المجال قوي بما فيه الكفاية ليحرف الرياح الشمسية. و قد وجد أن محور هذا المجال المغناطيسي ينحرف قليلاً عن محور دوران الكوكب حول نفسه. هذه النتائج كانت مفاجئة لأنه إذا علمت أنه ليس للقمر، والزهرة، والمريخ أي مجال مغناطيسي فنستطيع القول أن كوكب عطارد فريد من هذه الخاصية لذلك لا بد لنا من تفسير مصدر هذه القوة. وأول استنتاج توصل إليه العلماء أن نواة هذا الكوكب لا تزال منصهرة وليست متصلبة، ولكن! الكوكب بطيء جداً في دورته حول نفسه بحيث لا تكفي هذه السرعة لتوليد هذه القوة المغناطيسية. فهاهو كوكب الزهرة الأكيد أن نواته سائلة ولكن ليس له حقل مغناطيسي بسبب بطئ دورانه حول محوره. مصدر هذا الحقل لاشك أنه لا يزال غامضاً و غير معروف و نحتاج إلى تفسير مقنع. __________________
| |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:13 am | |
| | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:13 am | |
| | |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:14 am | |
| تركيب الكوكب : استطاعت المجسات التي أرسلت إلى الكوكب أن تخبرنا عن تركيب الكوكب. ومن أهم هذه التراكيب هو تركيب الغلاف الجوي . حيث قسمت المعلومات الواردة عن الكوكب غلافه الجوي إلى ثلاث طبقات رئيسية من الغيوم الكبريتية وهي : الطبقة العليا والخارجية تتميز بوجود قطرات صغيرة وكثيرة من حمض الكبريت، أسفل منها توجد الطبقة الوسطى وتتميز بقطرات أكبر حجماً وأقل عدداً من حمض الكبريت ،ثم طبقة دنيا كثيفة وتتميز بقطراتها الأكبر حجماً ، أسفل منها توجد ضبابية تصل إلى ارتفاع 40 كلم عن سطح الكوكب، وبعدها وعند اقترابنا من السطح وعلى ارتفاع 30 كلم يبدأ الجو الجاف جداً والحرارة المرتفعة جداً فلا يمكن أن يبقى شيئاً دون تبخر حتى نصل إلى سطح الكوكب الحارق في حرارته المرتفعة والذي يعتقد أن تركيبه الداخلي يشبه الأرض كثيراً.
التضاريس السطحية: الخرائط الموجدة بين أيدينا عن سطح الكوكب الزُهَرة هي خرائط رادارية وصور المركبات التي حطت على سطحه ،فلم تستطع عين الإنسان رؤية سطح الكوكب مباشرة. الكوكب في معظمه أملس وحوالي 10% منه عبارة عن مرتفعات يصل بعضها حوالي 11 كلم. ومن أشهر القارات منطقة قارة عشتارIshtar terra في الجزء الشمالي من الكوكب ومساحتها تعادل مساحة قارة استراليا (2900كلم بالقطر) ، وتظهر في هذه القارة هضبة مرتفعة تدعىLakshmi planum تصل إلى 1500كلم في عرضها ومحاطة بسلسلة جبلية متفاوتة في ارتفاعها وتحتوي على أكبر مرتفع هو مرتفع ماكسويل Maxwell Montes يصل إلى 11 كلم في الجهة الشرقية وبعرض قاعدة يقارب 700 كلم(ومن الطريف ذكره أن هذا هو الموقع الوحيد الذي تم تسميته على اسم مذكر وهو العالم جيمس كليرك ماكسويل وعدا عن هذا الاسم جميع المواقع الأخرى دعيت على اسم الآلهة المؤنثة وبطلات الأساطير أو أسماء نساء شهيرات من التاريخ) . وهي تحتوي أيضا على فوهة ضخمة قطرها 100كلم و تدعى كليوباترا Cleopatra والتي أكدت رحلة مجلان من الصور التي بثتها عنها أنها فوهة بركانية. المرتفع الآخر المتميز على سطح الكوكب هو قارة أفروديتterra Aphrodite جنوبي دائرة استواء الكوكب، يقدر العلماء مساحتها بمساحة إفريقيا وهي أكبر من قارة عشتار. ويبدو واضحا من معالمها وجود مرتفعات شرقية ومرتفعات غربية يقسمها انخفاض عمقه 3 –4 كلم وطوله 1000 كلم ويمثل وادٍ سحيق يدعى Diana chasma. كان يعتقد أن السبب في وجود هذا الوادي هو تحرك صفائح هذا الكوكب بشكل شبيه بحركة الصفائح على الأرض ولكن رحلة مجلان إلى الكوكب أوضحت عدم وجود أي ظاهرة لتزحزح الصفائح في قشرة الكوكب.
وأوضحت الصور أيضا وجود عدد من الفوهات على سطح الكوكب بعضها من النيازك وخاصة تلك التي تمتد على شكل سلسلة من الفوهات وكأن النيازك الضخمة تفتت أثناء سقوطها. وبعضها من البراكين المندفعة على سطح الكوكب. وفي الجزء الشمالي من سطح الكوكب يوجد منطقة فويبي- بيتا Phoebe regio-Beta regio والتي تحتوي على فوهتين شهيرتين هما ريا وثيا.وقد دلت نتائج رحلة مجلان على أن السطح مغطى بانسياب الحمم البركانية Lava وأن الكوكب لا يزال نشطاً بركانياً في عدد من المناطق الحارة.وقد تم ملاحظة أن الفوهات النيزكية على سطح الكوكب كبيرة يصل أكبرها إلى 160 كلم في قطرها وأصغرها تتراوح من 5 إلى 8 كلم في القطر مما يعني غياب الفوهات الصغيرة ويعزى سبب ذلك إلى أن المادة الأصغر حجماً تتأين تأيناً كاملاً في الغلاف الجوي السميك فلا يتبقى من مادتها شئ ليصل إلى سطح الكوكب ويشكل فوهات صغيرة.
لماذا الأرض ليست كالزُهَرة؟ يعتقد العلماء أنه في بداية تكون النظام الشمسي كانت الظروف على الكوكب الزُهَرة والأرض متشابه وكانت الشمس حينها باردة . وعندما اشتدت الحرارة على الشمس ولأن الزُهَرة اقرب إلى الشمس من الأرض -فهي تبعد فقط 108 مليون كلم- بدأت المحيطات بالتبخر و بدأ انحلال CO2 من الصخور الطباشيرية بفعل الحرارة ،وبدأ هذا الغاز بالتراكم في الجو ،وعمل على اصطياد الحرارة تدريجياً. فبدأت الحرارة بالارتفاع وازداد التبخر وازداد تراكم CO2 في الجو وازداد بذلك عمل الدفيئة . وبدأت درجة حرارة الكوكب بالارتفاع . وهكذا حتى تراكمت الغيوم والغازات وأصبح الجو جافاً وحاراً. و لم تستطع الشمس أن تقوم بهذا التأثير على الأرض لبعدها عنها والذي يبلغ بالمتوسط 150 مليون كلم. و الآن السؤال الذي يطرح نفسه لو أخذنا الأرض ووضعناها مكان الزُهَرة يا ترى ما الذي سيحدث؟. أولا ستتضاعف كمية أشعة الشمس الساقطة عليه وستبدأ درجة حرارة الكوكب بالارتفاع ،ثم ستتبخر المياه الموجود في المحيطات، ويزداد وجود CO2 في الجو من الصخور السطحية الطباشيرية بفعل الحرارة ،فيزيد تراكمه من عمل الدفيئة التي تزيد من درجة حرارة الجو الذي يزيد من تراكم CO2في الجو وهكذا .. حتى يصبح الجو جافاً وحاراً. وطالما بدأت هذه السلسة من التفاعلات فلن تتوقف أبدا. لا شك بقدرة الله و حكمته عندما وضع الأرض على هذا البعد المثالي ليحفظ للإنسان جواً مثالياً للحياة. ومن الجدير ذكره أن هذا الكوكب ليس له أقمار تابعة. __________________
| |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:15 am | |
| رحلة إلى كوكب الأرض
الأرض
كوكب الأرض و تعرف أيضا باسم الكرة الأرضية، هي كوكب يعيش فيه البشر , و الكوكب الثالث بعدا عن الشمس في أكبرُ نظام شمسي الذي يوجد به حياة ، على الأقل المعروف إلى يومنا هذا , كوكب الأرض لَهُ قمر واحد ، تشكّلَ قبل حوالي 4.5 بليون سنة مضت. يطلق عليها بالإغريقية Geia. وتعنبر الأرض أكبر الكواكب الأرضية الأربعة في المجموعة الشمسبة الداخلية . وهي الكوكب الوحيد الذي يظهر به كسوف الشمس.ولها قمر واحد وفوقها حياة وماء . وتعتبر أرضنا واحة الحياة حتي الآن حيث تعيش وحيدة في الكون المهجور . وحرارة الأرض ومناخها وجوها المحيط وغيرهم قد جعلتنا نعيش فوقها. وللأرض قمر واحد يطلق عليه لونا (Luna) . متوسط درجة حرارتها 15 درجة مئوية , أما جوها به اكسجين و نتروجين واركون . تركيبة الأرض
إنّ ما بداخلَ كوكب الأرضِ ، يشابه ما بداخل بقية الكواكب الشمسية ، يُقسّمُ من الخارج كيمياويا إلى سيليكوز قشرة صلبة , و قشرة لزجة جدا تعرف بي عباءة الأرض , ولب داخلي صلب. الطبقة الخارجية ضعيفه ذات حقل مغناطيسي بسبب انتقالِ مادّتِها الموصّلةِ بشكل كهربائي.
تَجِدُ المادّةُ الجديدةُ طريقُها بشكل ثابت إلى السطحِ خلال البراكينِ وتنزل في قاعِ المحيطات , مُعظم سطحِ الأرضِ عمره أقل من 100 مليون سنة؛ الأجزاء الأقدم جدا مِنْ القشرةِ يقدر عمرها ب 4.4 بليون سنة. تتركب كتلة الأرض من :
· 34.6% حديد · 29.5% أوكسجين · 15.2% سيلكون · 12.7% مغنزيوم · 2.4% نيكل · 1.9% كبريت · 0.05% تيتانيوم
يقدر حجم الأرض بحوالي مليون كيلو متر مكعب ، ويقدر متوسط كثافتها بحوالي5,52 جرام للسنتيمتر المكعب، وعلي ذلك فإن كتلتها تقدر بحوالي الستة آلاف مليون مليون مليون طن,، ومن الواضح أن هذه الأبعاد محددة بدقة وحكمة بالغتين ، فلو كانت الأرض أصغر قليلا لما كان في مقدورها الاحتفاظ بأغلفتها الغازية,، والمائية، وبالتالي لاستحالت الحياة الأرضية, ولبلغت درجة الحرارة علي سطحها مبلغا يحول دون وجود أي شكل من أشكال الحياة الأرضية، وذلك لأن الغلاف الغازي للأرض به من نطق الحماية ما لا يمكن للحياة أن توجد في غيبتها، فهو يرد عنا جزءا كبيرا من حرارة الشمس وأشعتها المهلكة، كما يرد عنا قدرا هائلا من الأشعة الكونية القاتلة، وتحترق فيه بالاحتكاك بمادته أجرام الشهب وأغلب مادة النيازك، وهي تهطل علي الأرض كحبات المطر في كل يوم. ولو كانت أبعاد الأرض أكبر قليلا من أبعادها الحالية لزادت قدرتها علي جذب الأشياء زيادة ملحوظة مما يعوق الحركة، ويحول دون النمو الكامل لأي كائن حي علي سطحها إن وجد، وذلك لأن الزيادة في جاذبية الأرض تمكنها من جذب المزيد من صور المادة والطاقة في غلافها الغازي فيزداد ضغطه علي سطح الأرض، كما تزداد كثافته فتعوق وصول القدر الكافي من أشعة الشمس إلي الأرض، كما قد تؤدي إلي احتفاظ الأرض بتلك الطاقة كما تحتفظ بها الصوب النباتية علي مر الزمن فتزداد باستمرار وترتفع حرارتها ارتفاعا يحول دون وجود أي صورة من صور الحياة الأرضية علي سطحها.
ويتعلق طول كل من نهار و ليل الأرض وطول سنتها، بكل من بعد الأرض عن الشمس، وبأبعادها ككوكب يدور حول محوره,، ويجري في مدار ثابت حولها.
فلو كانت سرعة دوران الأرض حول محورها أمام الشمس أعلي من سرعتها الحالية لقصر طول اليوم الأرضي( بنهاره وليله) قصرا مخلا، ولو كانت أبطأ من سرعتها الحالية لطال يوم الأرض طولا مخلا، وفي كلتا الحالتين يختل نظام الحياة الأرضية اختلالا قد يؤدي إلي إفناء الحياة علي سطح الأرض بالكامل، إن لم يكن قد أدي إلي إفناء الأرض ككوكب إفناء تاما، وذلك لأن قصر اليوم الأرضي أو استطالته( بنهاره وليله) يخل إخلالا كبيرا بتوزيع طاقة الشمس علي المساحة المحددة من الأرض، وبالتالي يخل بجميع العمليات الحياتية من مثل النوم واليقظة، والتنفس والنتح، وغيرها، كما يخل بجميع الأنشطة المناخية من مثل الدفء والبرودة، والجفاف والرطوبة، وحركة الرياح والأعاصير والأمواج، وعمليات التعرية المختلفة، ودورة المياه حول الأرض وغيرها من أنشطة، كذلك فلو لم تكن الأرض مائلة بمحورها علي مستوي مدار الشمس ما تبادلت الفصول، وإذا لم تتبادل الفصول اختل نظام الحياة علي الأرض.
وبالإضافة إلي ذلك فإن تحديد مدارالأرض حول الشمس بشكله البيضاني ( الاهليليجي), وتحديد وضع الأرض فيه قربا وبعدا علي مسافات منضبطة من الشمس يلعب دورا مهما في ضبط كمية الطاقة الشمسية الواصلة إلي كل جزء من أجزاء الأرض وهو من أهم العوامل لجعلها صالحة لنمط الحياة المزدهرة علي سطحها، وهذا كله ناتج عن الاتزان الدقيق بين كل من القوة الطاردة ( النابذة ) المركزية التي دفعت بالأرض إلي خارج نطاق الشمس, وشدة جاذبية الشمس لها، ولو اختل هذا الاتزان بأقل قدر ممكن فإنه يعرض الأرض إما للابتلاع بواسطة الشمس حيث درجة حرارة قلبها تزيد عن خمسة عشر مليونا من الدرجات المطلقة، أو تعرضها للانفلات من عقال جاذبية الشمس فتضيع في فسحة الكون المترامية فتتجمد بمن عليها وما عليها، أو تحرق بواسطة الأشعة الكونية، أو تصطدم بجرم آخر، أو تبتلع بواسطة نجم من النجوم، والكون من حولنا مليء بالمخاطر التي لا يعلم مداها إلا الله( تعالي), والتي لا يحفظنا منها إلا رحمته( سبحانه وتعالي) ويتمثل جانب من جوانب رحمة الله بنا في عدد من السنين المحددة التي تحكم الأرض كما تحكم جميع أجرام السماء في حركة دقيقة دائبة لا تتوقف ولا تتخلف.
| |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:15 am | |
| بنية الأرض
من المعروف أن الأرض مكونة من 4 طبقات أساسية القشرة والغلاف النواة الداخلية والنواة الخارجية ،القشرة سمكها من 5-70 كيلو متر والغلاف مكون من حديد منصهر وهي سميكه جدا ودرجة الحرارة في النواة 6000 درجة فكيف علم العلماء بهذا هناك عدة عوامل أهمها العوالم الفيزيائية التحليلية و بعضها من صور الأقمار الصناعية ،ولكن الشئ الذي بنى كل هذه الدرجات هو العوامل الطبيعية و تحليلها فمثلا البراكين تخرج منها حمم الماغما المكونة من الحديد والعديد من المواد الاخرى مثل المذكورة أعلاه، ففحص العلماء المادة الموجودة هناك فعرفوا أن درجة الحرارة عليها انت تفوق 3000 درجة صهر الحديد ومع قياس المسافة يمكننا أن نعرف درجة حرارة الغلاف ،الهزات الارضيه التي تقوم ايضا يقيسون درجتها وعلى اللوح الارضي الموجودين عليه فيعرفون ضعظ الماغما الموجود في تلك المنطقه ,فبعد ان يعرفوا مقدار درجه حراره الغلاف يمكنهم قياس حرارة النواة في قياس درجه حراره الماغما الخارجه والمسافه بين الغلاف والنواه فيمكنهم معرفه الحراره وسمك النواة ،وهكذا من الظواهر و أيضا جيولوجية الصخورأيضا يمكننا معرفة سمك القشرات ,وضعف اللوح الارضي يجعلنا نعرف مقدار الضغط الداخلي للماغما في مكان معين ثم معرفة المعدل العام وطرحها من اعماق المحيطات لمعرفة سمك القشرة تحت البحار وهكذا دواليك .
القشرة
وهي سطح الأرض الخارجي ويبلغ سمكها 48 كيلومترا، وقاع البحار والمحيطات ويبلغ سمكها 50-80 كيلومتر زتبلغ درجة حرارتها حتى 2000 درجة مئوية
حاجز الموهو
حاجز الموهو هو الحاجز الدي يفصل الغطاء الحاجزي عن الوشاح
[b]الوشاح[/b]
[b]ويمتد الوشاح إلى عمق 2880 كيلومتر تحت سطح الأرض وهو مكون من السيليكات الغنية بالغنيسيوم والحديد[/b]
[b]لب الأرض[/b]
[b]تصل درجة الحرارة داخل باطن الأرضِ الى 5270 درجة كلفن ، حرارة الأرض الداخلية نتجت أصلاً خلال فترة نموها ، ومنذ ذلك الحين استمرت الحرارة بالزيادة حيث تتفاعل من عدة عناصر مثل يورانيوم ،ثوريوم ، وبوتاسيوم ، إن معدل انبثاق الحرارة من داخل الأرض إلى سطحها يقدر بي 1/20,000 مقارنة بالحرارة القادمة من الشمس[/b]
__________________
| |
|
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| |
| |
ahmed glall barseem نائب المدير
أعلام الدول : عدد المساهمات : 813 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 29 البلد : egypt
| موضوع: رد: المجموعه الشمسيه الأحد سبتمبر 06, 2009 2:16 am | |
| ديموس
القمر ديموس هو احد الاقمار التابعة لكوكب المريخ الى جانب القمر فبوس و هو عبارة عن قطعة صخرية صغيرة غير منتظمة الشكل لا يزيد طولها عن 12 كم( 7 ميلا ) ويتم دورته حول المريخ خلال 1.3 يوم .
يبدو القمر هرم نوعا ما .
وتغشاه فوهات صدم متفاوتة القدم . <blockquote><blockquote></blockquote><blockquote></blockquote><blockquote></blockquote><blockquote></blockquote></blockquote> <blockquote>فوبوس </blockquote><blockquote></blockquote><blockquote>فوبوس قطعة صخرية صغيرة غير منتظمة الشكل لا يزيد طولها عن 21 كم ( 13 ميلا ) ويتم دورته حول المريخ كل 7.7 ساعات . </blockquote><blockquote>يبدو القمر هرم نوعا ما . </blockquote><blockquote>وتغشاه فوهات صدم متفاوتة القدم . </blockquote><blockquote>ويلاحظ عليه وجود حزوز striations و سلاسل من فوهات صغيرة . </blockquote><blockquote>يطلق أكبرها اسم ستكني stickney الذي يقارب قطره 10 كم (6 أميال ) . </blockquote><blockquote><blockquote></blockquote><blockquote></blockquote><blockquote></blockquote></blockquote><blockquote><blockquote></blockquote></blockquote>
[b]استكشاف المريخ Mars exploration[/b] [b]تمّ إرسال ما يقرب من 12 مركبة فضائية للكوكب الأحمر من قِبل الولايات المتحدة ، الاتحاد السوفيتي ، أوروبا ،و اليابان . قرابة ثلثين المركبات الفضائية فشلت في مهمّتها أما على الأرض، أو خلال رحلتها أو خلال هبوطها على سطح الكوكب الأحمر. من أنجح المحاولات إلى كوكب المريخ تلك التي سمّيت بـ "مارينر"، "برنامج الفيكنج"، "سورفيور"، "باثفيندر"، و "أوديسي". قامت المركبة "سور فيور" بالتقاط صور لسطح الكوكب، الأمر الذي أعطى العلماء تصوراً بوجود ماء ، إمّا على السطح أو تحت سطح الكوكب بقليل. وبالنسبة للمركبة "أوديسي"، فقد قامت بإرسال معلومات إلى العلماء على الأرض والتي مكّنت العلماء من الاستنتاج من وجود ماء متجمّد تحت سطح الكوكب في المنطقة الواقعة عند 60 درجة جنوب القطب الجنوبي للكوكب. [/b] [b]في العام 2003 ، قامت وكالة الفضاء الاروبية بإرسال مركبة مدارية وسيارة تعمل عن طريق التحكم عن بعد، وقامت الأولى بتأكيد المعلومة المتعلقة بوجود ماء جليد ثاني أكسيد الكربون المتجمد في منطقة القطب الجنوبي لكوكب المريخ. تجدر الإشارة إلى أن أول من توصل إلى تلك المعلمة هي وكالة الفضاء الأمريكية وان المركبة الأوروبية قامت بتأكيد المعلومة، لا غير. باءت محاولات الوكالة الأوروبية بالفشل في محاولة الاتصال بالسيارة المصاحبة للمركبة الفضائية وأعلنت الوكالة رسمياً فقدانها للسيارة الآلية في فبراير من من نفس العام. لحقت وكالة الفضاء الأمريكية الرّكب بإرسالها مركبتين فضائيتين وكان فرق الوقت بين المركبة الأولى والثانية، 3 أسابيع، وتمكن السيارات الآلية الأمريكية من إرسال صور مذهلة لسطح الكوكب وقامت السيارات بإرسال معلومات إلى العلماء على الأرض تفيد، بل تؤكّد على وجود الماء على سطح الكوكب الأحمر في يوم ما.[/b] [b]
[/b] [b]صورة لشمس وهي تضيء سماء وارض المريخ[/b]
[/size] | |
|
| |
| المجموعه الشمسيه | |
|